كاتب قطري: العالم الإسلامي سينهض كما نهض زمن الدولة العثمانية
قال الصحفي والكاتب القطري عبد الله العمادي إن “هناك ومضات إسلامية تشي بنهضة جديدة لمستقبل أفضل للمسلمين”، لافتا إلى أن العالم الإسلامي سينهض كما نهض زمن الدولة العثمانية.
وضرب العمادي مقال في نشرة الشرق القطرية ، الخميس، مثالاً لذلك “قيام الخلافة العثمانية على يد قبيلة ضمن عالم متوحش”.
وقال العمادي إن “أمة الإسلام ما ظهرت لتموت، بل لتبقى إلى يوم الدين.. قد تضعف وتنتكس، لكنها لا تموت. إذ مع الوباء المغولي الذي سيطر على عالم المسلمين كما غيرهم أيضاً، كانت في الوقت نفسه، نبتة أخرى قد بدأت تزهر وتنمو وتمتد جذورها إلى الأعماق”.
وأضاف أن “هذه الأمة يقوى جذعها وتتماسك أغصانها شيئاً فشيئا، مصداقاً لقوله تعالى (فإنّ مع العسر يسرا)، وتمثلت تلك النبتة في قبيلة بدوية من أتراك الأوغوز بقيادة سليمان شاه ومن بعده ابنه الغازي أرطغرل”.
وذكر العمادي في مقاله حقائق تاريخية حول مسيرة القبيلة بالنهوض بالأمة عندما تحالفت مع آخر قلاع الإسلام في مصر بقيادة الظاهر بيبرس وسيف الدين قطز، وتحالفوا جميعاً لدحر الغزو المغولي.
وأوضح العمادي أنه “ومع قيام الدولة العثمانية عادت العزة للإسلام والمسلمين تدريجياً على يد أبناء السلطان عثمان وحكموا العالم لستة قرون ونشروا الإسلام في كل مكان، حتى نال السلطان محمد الفاتح شرف فتح القسطنطينية”.
ووفق العمادي فإن “العالم الإسلامي يعيش ظروفاً مشابهة في الزمن الحالي.. وهناك ومضات إسلامية في هذا العالم ستجتمع معاً بصورة أو بأخرى لتبدأ نهضة جديدة تنهي الرأسمالية المتوحشة وإنهاء وباء الصهيونية الظامية ومعها قوى الشر والطغيان”.
وضرب العمادي مقال في نشرة الشرق القطرية ، الخميس، مثالاً لذلك “قيام الخلافة العثمانية على يد قبيلة ضمن عالم متوحش”.
وقال العمادي إن “أمة الإسلام ما ظهرت لتموت، بل لتبقى إلى يوم الدين.. قد تضعف وتنتكس، لكنها لا تموت. إذ مع الوباء المغولي الذي سيطر على عالم المسلمين كما غيرهم أيضاً، كانت في الوقت نفسه، نبتة أخرى قد بدأت تزهر وتنمو وتمتد جذورها إلى الأعماق”.
وأضاف أن “هذه الأمة يقوى جذعها وتتماسك أغصانها شيئاً فشيئا، مصداقاً لقوله تعالى (فإنّ مع العسر يسرا)، وتمثلت تلك النبتة في قبيلة بدوية من أتراك الأوغوز بقيادة سليمان شاه ومن بعده ابنه الغازي أرطغرل”.
وذكر العمادي في مقاله حقائق تاريخية حول مسيرة القبيلة بالنهوض بالأمة عندما تحالفت مع آخر قلاع الإسلام في مصر بقيادة الظاهر بيبرس وسيف الدين قطز، وتحالفوا جميعاً لدحر الغزو المغولي.
وأوضح العمادي أنه “ومع قيام الدولة العثمانية عادت العزة للإسلام والمسلمين تدريجياً على يد أبناء السلطان عثمان وحكموا العالم لستة قرون ونشروا الإسلام في كل مكان، حتى نال السلطان محمد الفاتح شرف فتح القسطنطينية”.
ووفق العمادي فإن “العالم الإسلامي يعيش ظروفاً مشابهة في الزمن الحالي.. وهناك ومضات إسلامية في هذا العالم ستجتمع معاً بصورة أو بأخرى لتبدأ نهضة جديدة تنهي الرأسمالية المتوحشة وإنهاء وباء الصهيونية الظامية ومعها قوى الشر والطغيان”.
بارك الله فيك ...واللهم آمين آمين
إرسال ردحذف